تعبت من أهل الدنيا
نعم اشعر بالتعب والحزن لماذا هم كذلك؟؟
لماذا يجرأ بعضنا على الاخر بالكلام الجارح من اشخاص معنيين!!
ولماذا نتعرض للحسد من فئات اخرى؟؟
ولماذا من اناس اخرين يغارون مننا؟؟
عجزت ان اجد اجابة لتساءلاتي؟؟
لم أكن يوماً سليطة اللسان حتى التقى بأناس كاهؤلاء!!
ولم أكن يوماً احسد احد بل لايهمني ماعند الاخرين فعندي القناعة التامة بمالدي بل انا سعيده بعطاء ربي لي..
ولم اغار من احد او حتى اتفاخر بماوهبني الله من مميزات امام الاخريات حتى يغارون مني..؟؟
عند سكون الليل وهدوءه اتفكر بحال أهل الدنيا على ماذا يتسابقون ويلهثون!!
قد تستغربون عندما اقول انني اشعر بالراحة عندما اتذكر ان مصيري القبر يلفني وحدي...الكثير يحزن عند تذكره فراق الدنيا ويحزن اكثر ويرتعب عندما يرى القبر..
انا خلاف الناس اجد بالسعاده لتذكري لذلك اليوم حسن ظني بالله قوي بأنه سيحتويني بأهل خير من أهل الدنيا ويريحيني..
لست يائسه او مكتبئة...بل حزينه على احوال ممن حولي والاقيهم بحياتي...في مجتمعي...في عملي...في اي مكان اجد فيه اناس وتكرر معي الحكاية....الكلام...الحسد...الغيره...والفتن ...ووووو
مل قلبي من حال اهل الدنيا..
أقسم بالله لم أحسد احد قط مماهم افضل حال من حالي لااعرف الحسد ولم يدخل قلبي قط ولله الحمد..
اشعر بقمة السعاده عندما اكون وحدي لااسمع مايجرح اواسمع مايثير الغضب من حركات الحسد او الغيره التي لاتصدر الامن ضعيفي الايمان وضعيفي الثقة بالنفس..
ابحث عن ((صديقة مخلصة)) لاتعرف الحسد ولا الغيره ولا الفتن ترضى بما قسم الله لها تحبني واحبها تعينني على اعباء الدنيا واعينها لاتنساني ولا انساها تدعو لي بصلاتها وادعوا لها..
عندما اخبرها بأمر خاص لي يكون قلبها من الداخل سعيدا بما حصل لي من غير أن اشعر بما في قلبها كقلب الام مثلا..
أين هي؟؟
فهل انا محقه عندما قلت..
تعبت من أهل الدنيا؟؟
نعم اشعر بالتعب والحزن لماذا هم كذلك؟؟
لماذا يجرأ بعضنا على الاخر بالكلام الجارح من اشخاص معنيين!!
ولماذا نتعرض للحسد من فئات اخرى؟؟
ولماذا من اناس اخرين يغارون مننا؟؟
عجزت ان اجد اجابة لتساءلاتي؟؟
لم أكن يوماً سليطة اللسان حتى التقى بأناس كاهؤلاء!!
ولم أكن يوماً احسد احد بل لايهمني ماعند الاخرين فعندي القناعة التامة بمالدي بل انا سعيده بعطاء ربي لي..
ولم اغار من احد او حتى اتفاخر بماوهبني الله من مميزات امام الاخريات حتى يغارون مني..؟؟
عند سكون الليل وهدوءه اتفكر بحال أهل الدنيا على ماذا يتسابقون ويلهثون!!
قد تستغربون عندما اقول انني اشعر بالراحة عندما اتذكر ان مصيري القبر يلفني وحدي...الكثير يحزن عند تذكره فراق الدنيا ويحزن اكثر ويرتعب عندما يرى القبر..
انا خلاف الناس اجد بالسعاده لتذكري لذلك اليوم حسن ظني بالله قوي بأنه سيحتويني بأهل خير من أهل الدنيا ويريحيني..
لست يائسه او مكتبئة...بل حزينه على احوال ممن حولي والاقيهم بحياتي...في مجتمعي...في عملي...في اي مكان اجد فيه اناس وتكرر معي الحكاية....الكلام...الحسد...الغيره...والفتن ...ووووو
مل قلبي من حال اهل الدنيا..
أقسم بالله لم أحسد احد قط مماهم افضل حال من حالي لااعرف الحسد ولم يدخل قلبي قط ولله الحمد..
اشعر بقمة السعاده عندما اكون وحدي لااسمع مايجرح اواسمع مايثير الغضب من حركات الحسد او الغيره التي لاتصدر الامن ضعيفي الايمان وضعيفي الثقة بالنفس..
ابحث عن ((صديقة مخلصة)) لاتعرف الحسد ولا الغيره ولا الفتن ترضى بما قسم الله لها تحبني واحبها تعينني على اعباء الدنيا واعينها لاتنساني ولا انساها تدعو لي بصلاتها وادعوا لها..
عندما اخبرها بأمر خاص لي يكون قلبها من الداخل سعيدا بما حصل لي من غير أن اشعر بما في قلبها كقلب الام مثلا..
أين هي؟؟
فهل انا محقه عندما قلت..
تعبت من أهل الدنيا؟؟